حكم قصيرة عظيمة :حكم أذهلت كل من قرأها

حكم قصيرة عظيمة :حكم أذهلت كل من قرأها

حكم قصيرة عظيمة :حكم أذهلت كل من قرأها



  1.  مِنْ يُحَاوِل إشْعَالِ النَّارِ بِالثَّلْج كَمَنْ يُحَاوِلُ إخْمَادَ نَارُ الْحُبِّ بِالْكَلِمَات.
  2. ثَلَاثَةٌ لَا تُحِبُّهَا الْمَرْأَةِ: امْرَأَةً أَجْمَلَ مِنْهَا، وَمِنْ يَسْأَلُهَا عَنْ عُمْرِهَا، وَمَنْ يَسْأَلُهَا عَنْ مَاضِيهَا.
  3. الْحَبّ أَعْمَى: وَالْمَحَبَّون لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَرَوْا الْحَمَاقَات الصَّارِخَه الَّتِي يَرْتَكِبُونَهَا هُمْ أَنْفُسِهِمْ.
  4. اخِرِ مَا يَمُوتُ فِي الرَّجُلِ قَلْبِه، وَاخِرُ مَا يَمُوتُ فِي الْمَرْأَةِ لِسَانُهَا.
  5. أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ، أَنْ الصَّمْت هُوَ زِينَةٌ النِّسَاء. لِيَرْحَمْ اللَّهُ مِنْ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِالنِّسَاء.
  6. لِمَاذَا أَنْتَ وَحْدَك مِنْ دُونِ جَمِيعِ النِّسَاءِ تَغَيَّرين هَنْدَسَة حَيَاتِي وَإِيقَاع أَيَّامِي؟
  7. جَمِيلَة وُجُوهِ النِّسَاءِ: أَنْ هِيَ مِنْ أَوْهَامِهِا أَفَاقَتْ وَاغْتَسَلَتْ.
  8. يَنْظُرُ الرِّجَالُ إلَى أَنْفُسِهِمْ فِي الْمَرَايَا، بَيْنَمَا النِّسَاء يَبْحَثن عَنْ أَنْفُسِهِنَّ فِي الْمَرَايَا.
  9. سَيَظَلّ يُخْطِئُ فِي حَقِّهَا ثُمَّ يَمُنُّ عَلَيْهَا بِالْغُفْرَان عَنْ ذَنْبٍ لَنْ تُعَرَّفُ أَبَدًا مَا هُوَ، لَكِنَّهَا تَطْلُبُ أَنْ يُسَامِحَهُا عَلَيْهِ.
  10. هَكَذَا هُنّ النِّسَاءِ أَنْ عِشْقًن. نَحْنُ نُحِبُّ النِّسَاء لِكَيْ نَجْدٍ مِنْ يُخَافُ عَلَيْنَا بِطَرِيقِهِ غَيْرَ الَّتِي أَعْتَدْنَاهَا مِنْ أُمَّهَاتِنَا.
  11. فِي الْعَالَمِ هُنَاك مَلَايِين النِّسَاء أَجْمَل وَأَذْكَى وَأَكْثَر اثَارِه مِنْهَا، لَكِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَا يَعْنِي شَيْءٌ طَالَمَا هِيَ الَّتِي لَامَسْت قَلْبِك.
  12. أَنَا مَا تُورَطت يَوْمًا بِمَدْح ذُكُور الْقَبِيلَة وَلَسْت أَدِين لَهُمْ بِالْوَلَاء، وَلَكِنَّنِي شَاعِر قَدْ تَفَرَّغَ خَمْسِينَ عَامًا لِمَدْح النِّسَاء.
  13. هُمْ يَكْذِبُون بِكُلّ صَدَقَ، وَأَنَا أُصَدِّقُهُمْ بِكُلّ كَذَب. خِلَال الْكِبْرِيَاء، نَحْن نُقِعَ فِي خِدَاع أَنْفُسِنَا، لَكِنْ بِالتَّعْمِق تَحْتَ سَطْحٍ الضَّمِيرِ فَإِنْ صَوْتًا صَغِيرًا هَادِيًا يَقُولُ لَنَا شَيْئًا مَا غَيَّرَ صَحِيحٌ.
  14. أَمَّا أَنَا فَاعْيش وَحْدِي فِي السَّمَاءِ، فِيهَا الْوَفَاءُ، وَالْأَرْض تَفْتَقِد الْوَفَاءُ. مَا أَجْمَلَ الْأَيَّامِ فِي دُنْيَا السَّحَاب لَا غَدْرٌ فِيهَا وَلَا خِدَاع وَلَا ذِئَاب.
  15. إذَا أَثْبَتَ أَحَدُهُمْ إنَّنِي مُخْطِئ وَاسْتَطَاعَ أَنْ يُرِيَنِي خَطَئِي فِي أَيِّ فَكَرِه أَوْ تَصَرَّفَ فَسَوْف أَغْيَرُ مِنْ نَفْسِي بِكُلِّ سُرُور، فَأَنَا أَبْحَثُ عَنِ الْحَقِيقَة.
  16. الْحَقِيقَةِ لَمْ تَضُرَّ بِأَحَدٍ قَطُّ، إنَّمَا الضَّرَرُ الْحَقِيقِيِّ فِي الْمُعَانَاة وَالْإِصْرَارُ عَلَى الْجَهْلِ وَخِدَاع الذَّاتِ.
  17. لَمْ أُخْدَع أَحَدًا وَلَمْ أَخْلَص لِأَحَد فَقَدْ كُنْت خَارِجُ هَذِهِ اللُّعْبَة مَشْغُولًا بِمَعْرِفَة مَاهِيَّة الْإِخْلَاص وَالْخِدَاع.
  18. جَمَالِ الْمَرْأَةِ لَيْسَ بِجَمَال جَسَدِهَا، وَلَكِنْ جَمَالِ الْمَرْأَةِ بِجَمَال رَوْح الرَّجُلِ الَّذِي يُرَافِقْهَا.
  19. جَمَالِ الْمَرْأَةِ يُغْفَرُ كُلٌّ عُيُوبِهَا إلَّا الْغَبَاء. جَمَالِ الْمَرْأَةِ لَا يَرَ أَنَّهُ يَكْتَشِف.
  20. خُلِقَتِ الْمَرْأَةُ لِتَشْعُر بِمَعْنَى الْحَيَاةِ، فَهِيَ مِثَالٌ الرِّقَّة وَالْكَمَال.
  21. زِينَةَ المَرْأَةِ عَفَافُهَا، وَزِينَة الرَّجُل شَخْصِيَّتِه.
  22. مَكِياج الْمَرْأَةُ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ مَكِياجا ثَقَافِيًّا. يُحِبُّهَا، وَأَنَا لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ اُحْتُمِلَ امْرَأَةً جَمِيلَةً وَغَبْيه.
  23. الْجَمَّالُ هِبَةُ اللَّهِ، فَلَيْسَ لِامْرَأَة فِيهِ عَمَلٌ، وَلَكِنْ الْعَجِيبِ أَنَّ أَكْثَرَ مَا يَكُونُ مِنْ عَمَلِ الْمَرْأَةِ هُوَ فِي إفْسَادِ هَذِه الْمَوْهِبَة.
  24. كَانَ الْجَمَالُ غَرِيبًا حَتَّى عَنْ صَاحِبَتِهَا. تُفْسِدُهَا بِالْجَهْلِ إنْ كَانَتْ جَاهِلَةً وَتَفْسُد بِالْعِلْمِ إذَا كَانَتْ عَالِمَةً، وَتَفْسُدُ بِلَا شَيْءٍ إذَا كَانَتْ هِيَ لَا شَيْءٍ.
  25. لَيْسَ الْجَمَّال الْأُنْثَوِيّ إلَّا إشَارَةً وَتَلْمِيحٌا إلَى عُذُوبَة الْكَوْن الْمُتَكَوِّن بِالْفِعْلِ أَوْ الْمُحْتَمَل.
  26. الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ هِيَ ذَلِكَ الْكَائِنِ الَّذِي يَحْتَويك بِدَرَجَةِ تَجْعَلُك لَا تَسْتَطِيعُ وَضَع تَعْرِيف لَهُ.
  27. الرَّجُلُ يَفْعَلُ مَا يَسْتَطِيعُ، وَالْمَرْأَةُ تَفْعَلُ مَا لَا يَسْتَطِيعُهُ الرَّجُلُ.
  28. مِنْ الْأَبْلَهِ الَّذِي قَالَ إنْ الْمَرْأَةُ مَخْلُوق ضَعِيف؟ الْمَرْأَة كَالْبِرْكَان، بَهْدَوِيهَا يَظَلُّ خَامِدًا، وَعِنْدَمَا تَتَعَرَّضْ لِأَيّ هِزَّة يَنْفَجِر هَذَا الْبُرْكَان.
  29. الْمَرْأَة مَخْلُوق بَيْنَ الْمَلَائِكَةِ وَالْبَشَرِ. الْمَرْأَة كَالْأَعْلَام يُحَقِّق غَايَتُه بِالتَّكْرَار.
  30. الْمَرْأَة زُهْرَة الرَّبِيع وَفِتْنَةِ الدُّنْيَا وَرُوحُ الحَيَاةِ. الْمَرْأَة كَاهِنَة الْقَضَاء وَالْقَدْر.
  31. الْمَرْأَة أَبْهَج شَيْءٌ فِي الْحَيَاةِ. الْمَرْأَة تَاج الْخَلِيفَة.
  32. الْمَرْأَةِ مِثْلُ الرِّقَّة وَالْكَمَال.
  33. كُلَّمَا ازْدَادَ حُبَّنَا تُضَاعَف خَوْفِنَا مِنْ الْإِسَاءَةِ إِلَى مَنْ نُحِبّ. خَيْرٌ لَنَا أَنْ نُحِبَّ فَنَخَفق مِنْ أَنَّ نُحِبّ أَبَدًا.
  34. يَصْعُب أَنْ نَكْرَهَ مِنْ أَحْبَبْنَاه كَثِيرًا.
  35. الحُبُّ هُوَ تَارِيخُ الْمَرْأَةِ، وَلَيْسَ إلَّا حَادِثًا عَابِرًا فِي حَيَاةِ الرَّجُلَ.
  36. الْحُبُّ يَدْخُلَ الرَّجُلُ عَبَّر الْعَيْنَيْن، وَيَدْخُل الْمَرْأَةِ عَبْرَ الْأُذُنَيْن.
  37. الرِّجَال يَمُوتُون مِنْ الْحَبّ.
  38. الْكَلِمَات تُشْبِه الْمَفَاتِيح، إذَا اسْتَخْدَمَتِهَا بِشَكْلٍ صَحِيحٍ تُغْلَق بِهَا مَا أَوْ تَفْتَحُ بِهَا قَلْبًا.
  39. لاَ تَحْسِدُ أَحَدًا عَلَى نِعَمِهِ أَعْطَاهَا اللَّهُ لَهُ، فَأَنْتَ لَا تَعْلَمُ مَاذَا أَخَذَ اللَّهُ مِنْهُ.
  40. وَلَا تَحْزَنْ إذَا أَخَذَ اللَّهُ مِنْك شَيْئًا, فَأَنْت لَا تَعْلَمُ مَاذَا سَيُعْطيك اللَّهُ بَدَلًا عَنْهُ.
  41. دَائِمًا قُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ.
  42. مِنْ يُحَاوِل إشْعَالِ النَّارِ بِالثَّلْج كَمَنْ تُحَاوِل إخْمَادِ نَارِ الْحَبّ بِالْكَلِمَات.
  43. ثَلَاثَةٌ لَا تُحِبُّهَا الْمَرْأَةِ: امْرَأَةً أَجْمَلَ مِنْهَا، وَمِنْ يَسْأَلُهَا عَنْ عُمْرِهَا، وَمَنْ يَسْأَلُهَا عَنْ مَاضِيهَا.
  44. الْحَبّ أَعْمَى وَالْمَحَبَّون لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَرَوْا الْحَمَاقَات الصَّارِخَه الَّتِي يَرْتَكِبُونَهَا هُمْ.
  45. مَهْمَا تَكَلَّمَ الرَّجُلُ فَلَا يَقْدِرُ عَلَى شَرْحِ الْحُبِّ، وَلَكِنْ يَكْفِي أَنْ تَتَفَوه الْمَرْأَةُ بِلَفْظِ وَاحِدٍ فَتَذَيب مِنْ الْحَبِّ مَا لَا يُذِيب قَلْب الرَّجُلُ.
  46. فِي الْعَالَمِ كَثِيرُون يَمُوتُون لِأَنَّهُمْ لَا يَجِدُونَ خُبْزًا، لَكِنْ هُنَاكَ أَيْضًا كَثِيرُون يَمُوتُونَ وَهُمْ عَطَشِي لِقَلِيلٍ مِنَ الْحَبِّ.
  47. قَدْ تَتَعَرَّضْ لِمَوْاقف مُؤْلِمَة نَتِيجَة ثِقَتَك الزَّائِدَةُ بِالْاخَرِين، لَكِنَّ عَدَمَ وُجُودِ أَحَدِ تَثِقُ بِهِ سَيُشِعرك بِأَلَمِ أَكْبَر.
  48. لِتَضَمُّن عَلَاقَة حَبّ لِمَدَى الْحَيَاةِ فَقَطْ، أَبْدَاهَا بِصِدْقِ.
  49. مَا أَقْوَى الْحَبِّ، فَهُوَ يُجْعَلُ مِنْ الْوَحْشِ إنْسَانًا، وَحِينًا يَجْعَلُ الْإِنْسَانَ وَحْشًا.
  50. الْحَبّ كَالْحَرْبِ, مِنْ السَّهْلِ أَنْ تُشْعِلها وَمَنْ الصَّعْبُ أَنْ تَخَمَّدها.
  51. نِصْفُ جَمَالُ الرَّجُلِ فِي أُنْثَى يَخْلُص لَهَا.
  52. لَا تَبْحَثْ عَنْ سَعَادَتَك فِي الْاخَرَيْنِ وَإِلَّا سَتَجِد نَفْسَك وَحِيدًا وَحَزَينا، بَلْ أَبْحَث عَنْهَا دَاخِل نَفْسَك وَسَتَشْعُر بِالسَّعَادَة.
  53. الْعَيْش بِسَلَام يَبْدَأ بِقَبُول الذَّات وَقَبُول الْاخَرِين.
  54. اِبْتَسَم, فَسُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ الِابْتِسَامه فِي دِينِنَا عِبَادَةٌ.
  55. مِنْ أَشَدِّ أَنْوَاعِ الظُّلْمِ أَنْ يَلْعَبَ الظَّالِم دُور الضَّحِيَّة, وَيُتَّهَم الْمَظْلُومِ أَنَّهُ الظَّالِم.
  56. لَنْ يَكُونَ عُمْرَك رَبِيعًا طِوَالِ الْوَقْتِ، فَكُنْ مُسْتَعِدًّا دَائِمًا.
  57. مَهْمَا قَسَتْ ظُرُوفك, اخَرَ مَا يَمُوتُ فِي الرَّجُلِ قَلْبِه وَاخِرُ مَا يَمُوتُ فِي الْمَرْأَةِ لِسَانُهَا.
  58. أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ, أَنْ الصَّمْت هُوَ زِينَةٌ النِّسَاء. لِيَرْحَمْ اللَّهُ مِنْ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِالنِّسَاء.
  59. لِمَاذَا أَنْتَ وَحْدَك مِنْ دُونِ جَمِيعِ النِّسَاءِ تَغَيَّرين هَنْدَسَة حَيَاتَك وَإِيقَاع أَيَّامِي؟
  60. جَمِيلَة وُجُوهِ النِّسَاءِ أَنْ هِيَ مِنْ أَوْهَامِهِا أَفَاقَتْ وَاغْتَسَلَتْ.


x

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب المنهج الذي لا يدرس

كتاب "وهم المعرفة: لماذا لا نفكر بمفردنا أبدًا