حكم قصيرة عظيمة :حكم أذهلت كل من قرأها
حكم قصيرة عظيمة :حكم أذهلت كل من قرأها
- مِنْ يُحَاوِل إشْعَالِ النَّارِ بِالثَّلْج كَمَنْ يُحَاوِلُ إخْمَادَ نَارُ الْحُبِّ بِالْكَلِمَات.
- ثَلَاثَةٌ لَا تُحِبُّهَا الْمَرْأَةِ: امْرَأَةً أَجْمَلَ مِنْهَا، وَمِنْ يَسْأَلُهَا عَنْ عُمْرِهَا، وَمَنْ يَسْأَلُهَا عَنْ مَاضِيهَا.
- الْحَبّ أَعْمَى: وَالْمَحَبَّون لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَرَوْا الْحَمَاقَات الصَّارِخَه الَّتِي يَرْتَكِبُونَهَا هُمْ أَنْفُسِهِمْ.
- اخِرِ مَا يَمُوتُ فِي الرَّجُلِ قَلْبِه، وَاخِرُ مَا يَمُوتُ فِي الْمَرْأَةِ لِسَانُهَا.
- أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ، أَنْ الصَّمْت هُوَ زِينَةٌ النِّسَاء. لِيَرْحَمْ اللَّهُ مِنْ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِالنِّسَاء.
- لِمَاذَا أَنْتَ وَحْدَك مِنْ دُونِ جَمِيعِ النِّسَاءِ تَغَيَّرين هَنْدَسَة حَيَاتِي وَإِيقَاع أَيَّامِي؟
- جَمِيلَة وُجُوهِ النِّسَاءِ: أَنْ هِيَ مِنْ أَوْهَامِهِا أَفَاقَتْ وَاغْتَسَلَتْ.
- يَنْظُرُ الرِّجَالُ إلَى أَنْفُسِهِمْ فِي الْمَرَايَا، بَيْنَمَا النِّسَاء يَبْحَثن عَنْ أَنْفُسِهِنَّ فِي الْمَرَايَا.
- سَيَظَلّ يُخْطِئُ فِي حَقِّهَا ثُمَّ يَمُنُّ عَلَيْهَا بِالْغُفْرَان عَنْ ذَنْبٍ لَنْ تُعَرَّفُ أَبَدًا مَا هُوَ، لَكِنَّهَا تَطْلُبُ أَنْ يُسَامِحَهُا عَلَيْهِ.
- هَكَذَا هُنّ النِّسَاءِ أَنْ عِشْقًن. نَحْنُ نُحِبُّ النِّسَاء لِكَيْ نَجْدٍ مِنْ يُخَافُ عَلَيْنَا بِطَرِيقِهِ غَيْرَ الَّتِي أَعْتَدْنَاهَا مِنْ أُمَّهَاتِنَا.
- فِي الْعَالَمِ هُنَاك مَلَايِين النِّسَاء أَجْمَل وَأَذْكَى وَأَكْثَر اثَارِه مِنْهَا، لَكِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَا يَعْنِي شَيْءٌ طَالَمَا هِيَ الَّتِي لَامَسْت قَلْبِك.
- أَنَا مَا تُورَطت يَوْمًا بِمَدْح ذُكُور الْقَبِيلَة وَلَسْت أَدِين لَهُمْ بِالْوَلَاء، وَلَكِنَّنِي شَاعِر قَدْ تَفَرَّغَ خَمْسِينَ عَامًا لِمَدْح النِّسَاء.
- هُمْ يَكْذِبُون بِكُلّ صَدَقَ، وَأَنَا أُصَدِّقُهُمْ بِكُلّ كَذَب. خِلَال الْكِبْرِيَاء، نَحْن نُقِعَ فِي خِدَاع أَنْفُسِنَا، لَكِنْ بِالتَّعْمِق تَحْتَ سَطْحٍ الضَّمِيرِ فَإِنْ صَوْتًا صَغِيرًا هَادِيًا يَقُولُ لَنَا شَيْئًا مَا غَيَّرَ صَحِيحٌ.
- أَمَّا أَنَا فَاعْيش وَحْدِي فِي السَّمَاءِ، فِيهَا الْوَفَاءُ، وَالْأَرْض تَفْتَقِد الْوَفَاءُ. مَا أَجْمَلَ الْأَيَّامِ فِي دُنْيَا السَّحَاب لَا غَدْرٌ فِيهَا وَلَا خِدَاع وَلَا ذِئَاب.
- إذَا أَثْبَتَ أَحَدُهُمْ إنَّنِي مُخْطِئ وَاسْتَطَاعَ أَنْ يُرِيَنِي خَطَئِي فِي أَيِّ فَكَرِه أَوْ تَصَرَّفَ فَسَوْف أَغْيَرُ مِنْ نَفْسِي بِكُلِّ سُرُور، فَأَنَا أَبْحَثُ عَنِ الْحَقِيقَة.
- الْحَقِيقَةِ لَمْ تَضُرَّ بِأَحَدٍ قَطُّ، إنَّمَا الضَّرَرُ الْحَقِيقِيِّ فِي الْمُعَانَاة وَالْإِصْرَارُ عَلَى الْجَهْلِ وَخِدَاع الذَّاتِ.
- لَمْ أُخْدَع أَحَدًا وَلَمْ أَخْلَص لِأَحَد فَقَدْ كُنْت خَارِجُ هَذِهِ اللُّعْبَة مَشْغُولًا بِمَعْرِفَة مَاهِيَّة الْإِخْلَاص وَالْخِدَاع.
- جَمَالِ الْمَرْأَةِ لَيْسَ بِجَمَال جَسَدِهَا، وَلَكِنْ جَمَالِ الْمَرْأَةِ بِجَمَال رَوْح الرَّجُلِ الَّذِي يُرَافِقْهَا.
- جَمَالِ الْمَرْأَةِ يُغْفَرُ كُلٌّ عُيُوبِهَا إلَّا الْغَبَاء. جَمَالِ الْمَرْأَةِ لَا يَرَ أَنَّهُ يَكْتَشِف.
- خُلِقَتِ الْمَرْأَةُ لِتَشْعُر بِمَعْنَى الْحَيَاةِ، فَهِيَ مِثَالٌ الرِّقَّة وَالْكَمَال.
- زِينَةَ المَرْأَةِ عَفَافُهَا، وَزِينَة الرَّجُل شَخْصِيَّتِه.
- مَكِياج الْمَرْأَةُ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ مَكِياجا ثَقَافِيًّا. يُحِبُّهَا، وَأَنَا لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ اُحْتُمِلَ امْرَأَةً جَمِيلَةً وَغَبْيه.
- الْجَمَّالُ هِبَةُ اللَّهِ، فَلَيْسَ لِامْرَأَة فِيهِ عَمَلٌ، وَلَكِنْ الْعَجِيبِ أَنَّ أَكْثَرَ مَا يَكُونُ مِنْ عَمَلِ الْمَرْأَةِ هُوَ فِي إفْسَادِ هَذِه الْمَوْهِبَة.
- كَانَ الْجَمَالُ غَرِيبًا حَتَّى عَنْ صَاحِبَتِهَا. تُفْسِدُهَا بِالْجَهْلِ إنْ كَانَتْ جَاهِلَةً وَتَفْسُد بِالْعِلْمِ إذَا كَانَتْ عَالِمَةً، وَتَفْسُدُ بِلَا شَيْءٍ إذَا كَانَتْ هِيَ لَا شَيْءٍ.
- لَيْسَ الْجَمَّال الْأُنْثَوِيّ إلَّا إشَارَةً وَتَلْمِيحٌا إلَى عُذُوبَة الْكَوْن الْمُتَكَوِّن بِالْفِعْلِ أَوْ الْمُحْتَمَل.
- الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ هِيَ ذَلِكَ الْكَائِنِ الَّذِي يَحْتَويك بِدَرَجَةِ تَجْعَلُك لَا تَسْتَطِيعُ وَضَع تَعْرِيف لَهُ.
- الرَّجُلُ يَفْعَلُ مَا يَسْتَطِيعُ، وَالْمَرْأَةُ تَفْعَلُ مَا لَا يَسْتَطِيعُهُ الرَّجُلُ.
- مِنْ الْأَبْلَهِ الَّذِي قَالَ إنْ الْمَرْأَةُ مَخْلُوق ضَعِيف؟ الْمَرْأَة كَالْبِرْكَان، بَهْدَوِيهَا يَظَلُّ خَامِدًا، وَعِنْدَمَا تَتَعَرَّضْ لِأَيّ هِزَّة يَنْفَجِر هَذَا الْبُرْكَان.
- الْمَرْأَة مَخْلُوق بَيْنَ الْمَلَائِكَةِ وَالْبَشَرِ. الْمَرْأَة كَالْأَعْلَام يُحَقِّق غَايَتُه بِالتَّكْرَار.
- الْمَرْأَة زُهْرَة الرَّبِيع وَفِتْنَةِ الدُّنْيَا وَرُوحُ الحَيَاةِ. الْمَرْأَة كَاهِنَة الْقَضَاء وَالْقَدْر.
- الْمَرْأَة أَبْهَج شَيْءٌ فِي الْحَيَاةِ. الْمَرْأَة تَاج الْخَلِيفَة.
- الْمَرْأَةِ مِثْلُ الرِّقَّة وَالْكَمَال.
- كُلَّمَا ازْدَادَ حُبَّنَا تُضَاعَف خَوْفِنَا مِنْ الْإِسَاءَةِ إِلَى مَنْ نُحِبّ. خَيْرٌ لَنَا أَنْ نُحِبَّ فَنَخَفق مِنْ أَنَّ نُحِبّ أَبَدًا.
- يَصْعُب أَنْ نَكْرَهَ مِنْ أَحْبَبْنَاه كَثِيرًا.
- الحُبُّ هُوَ تَارِيخُ الْمَرْأَةِ، وَلَيْسَ إلَّا حَادِثًا عَابِرًا فِي حَيَاةِ الرَّجُلَ.
- الْحُبُّ يَدْخُلَ الرَّجُلُ عَبَّر الْعَيْنَيْن، وَيَدْخُل الْمَرْأَةِ عَبْرَ الْأُذُنَيْن.
- الرِّجَال يَمُوتُون مِنْ الْحَبّ.
- الْكَلِمَات تُشْبِه الْمَفَاتِيح، إذَا اسْتَخْدَمَتِهَا بِشَكْلٍ صَحِيحٍ تُغْلَق بِهَا مَا أَوْ تَفْتَحُ بِهَا قَلْبًا.
- لاَ تَحْسِدُ أَحَدًا عَلَى نِعَمِهِ أَعْطَاهَا اللَّهُ لَهُ، فَأَنْتَ لَا تَعْلَمُ مَاذَا أَخَذَ اللَّهُ مِنْهُ.
- وَلَا تَحْزَنْ إذَا أَخَذَ اللَّهُ مِنْك شَيْئًا, فَأَنْت لَا تَعْلَمُ مَاذَا سَيُعْطيك اللَّهُ بَدَلًا عَنْهُ.
- دَائِمًا قُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ.
- مِنْ يُحَاوِل إشْعَالِ النَّارِ بِالثَّلْج كَمَنْ تُحَاوِل إخْمَادِ نَارِ الْحَبّ بِالْكَلِمَات.
- ثَلَاثَةٌ لَا تُحِبُّهَا الْمَرْأَةِ: امْرَأَةً أَجْمَلَ مِنْهَا، وَمِنْ يَسْأَلُهَا عَنْ عُمْرِهَا، وَمَنْ يَسْأَلُهَا عَنْ مَاضِيهَا.
- الْحَبّ أَعْمَى وَالْمَحَبَّون لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يَرَوْا الْحَمَاقَات الصَّارِخَه الَّتِي يَرْتَكِبُونَهَا هُمْ.
- مَهْمَا تَكَلَّمَ الرَّجُلُ فَلَا يَقْدِرُ عَلَى شَرْحِ الْحُبِّ، وَلَكِنْ يَكْفِي أَنْ تَتَفَوه الْمَرْأَةُ بِلَفْظِ وَاحِدٍ فَتَذَيب مِنْ الْحَبِّ مَا لَا يُذِيب قَلْب الرَّجُلُ.
- فِي الْعَالَمِ كَثِيرُون يَمُوتُون لِأَنَّهُمْ لَا يَجِدُونَ خُبْزًا، لَكِنْ هُنَاكَ أَيْضًا كَثِيرُون يَمُوتُونَ وَهُمْ عَطَشِي لِقَلِيلٍ مِنَ الْحَبِّ.
- قَدْ تَتَعَرَّضْ لِمَوْاقف مُؤْلِمَة نَتِيجَة ثِقَتَك الزَّائِدَةُ بِالْاخَرِين، لَكِنَّ عَدَمَ وُجُودِ أَحَدِ تَثِقُ بِهِ سَيُشِعرك بِأَلَمِ أَكْبَر.
- لِتَضَمُّن عَلَاقَة حَبّ لِمَدَى الْحَيَاةِ فَقَطْ، أَبْدَاهَا بِصِدْقِ.
- مَا أَقْوَى الْحَبِّ، فَهُوَ يُجْعَلُ مِنْ الْوَحْشِ إنْسَانًا، وَحِينًا يَجْعَلُ الْإِنْسَانَ وَحْشًا.
- الْحَبّ كَالْحَرْبِ, مِنْ السَّهْلِ أَنْ تُشْعِلها وَمَنْ الصَّعْبُ أَنْ تَخَمَّدها.
- نِصْفُ جَمَالُ الرَّجُلِ فِي أُنْثَى يَخْلُص لَهَا.
- لَا تَبْحَثْ عَنْ سَعَادَتَك فِي الْاخَرَيْنِ وَإِلَّا سَتَجِد نَفْسَك وَحِيدًا وَحَزَينا، بَلْ أَبْحَث عَنْهَا دَاخِل نَفْسَك وَسَتَشْعُر بِالسَّعَادَة.
- الْعَيْش بِسَلَام يَبْدَأ بِقَبُول الذَّات وَقَبُول الْاخَرِين.
- اِبْتَسَم, فَسُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ الِابْتِسَامه فِي دِينِنَا عِبَادَةٌ.
- مِنْ أَشَدِّ أَنْوَاعِ الظُّلْمِ أَنْ يَلْعَبَ الظَّالِم دُور الضَّحِيَّة, وَيُتَّهَم الْمَظْلُومِ أَنَّهُ الظَّالِم.
- لَنْ يَكُونَ عُمْرَك رَبِيعًا طِوَالِ الْوَقْتِ، فَكُنْ مُسْتَعِدًّا دَائِمًا.
- مَهْمَا قَسَتْ ظُرُوفك, اخَرَ مَا يَمُوتُ فِي الرَّجُلِ قَلْبِه وَاخِرُ مَا يَمُوتُ فِي الْمَرْأَةِ لِسَانُهَا.
- أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ, أَنْ الصَّمْت هُوَ زِينَةٌ النِّسَاء. لِيَرْحَمْ اللَّهُ مِنْ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِالنِّسَاء.
- لِمَاذَا أَنْتَ وَحْدَك مِنْ دُونِ جَمِيعِ النِّسَاءِ تَغَيَّرين هَنْدَسَة حَيَاتَك وَإِيقَاع أَيَّامِي؟
- جَمِيلَة وُجُوهِ النِّسَاءِ أَنْ هِيَ مِنْ أَوْهَامِهِا أَفَاقَتْ وَاغْتَسَلَتْ.
x

تعليقات
إرسال تعليق