كتاب كن مع الشخص الذي يجعلك
اقتباسات من كتاب "كن مع الشخص الذي يجعلك سعيدا"
- لا تدوم السعادة أبدًا من دون الرضا.
. كن ممتنا لما تملك الآن قبل أن تفقده.
. تعلم القناعة واعتن بما تحب.
. ربما تمنحك الحياة ما تمنيت مقابل إحسانك.
. لا تترك الملل يتسرب إلى حياتك،
. لأنه سيجعلك تزهد في أكثر أشيائك حبا.
- «السعادة ليست حالة يجب الوصول إليها، ولكنها سلوك يجب لهم اتباعه».
- التذمر يهدر الطاقة ويضيع الوقت.
. عندما تشعر بالقلق أو الانزعاج أو الحزن صف مشاعرك.
. كن مؤمنًا بأنك ستصل في النهاية إلى حيث أنت ذاهب، ما دمت تسير في الاتجاه الصحيح.
. اتخاذ قرار لفعل شيء ما يجعلك سعيدًا.
. عدم الحصول على السعادة لا يعني أنك فقدت مفاتيحها، ربما وضعتها في مكان خاطئ.
- لأن سعادتي تأتي من داخلي، لذلك، عندما أفقد السعادة، عليَّ فقط أن أتذكر من أين تأتي سعادتي. إنه لمن المخزي الاعتماد فقط على مصادر خارجية لتحقيق السعادة، سيكون من السهل جدًّا خسارة السعادة حينها،
وستستمر السعادة الحقيقية في مراوغتك لا ينبغي للمرء أن يعتمد على الأشياء من أجل سعادته. إن معرفتي الدائمة بمصدر سعادتي هي راحة كبيرة، لأننى أعرف دائمًا أين أجدها في حالة اختفائها.
- يؤلم وقد يقضي عليكِ، لكنه يعلمك أعظم درسًا لتحقق منه أعظم انتصارًا ما دمت تؤمن أن حدوثه عَرَضي وليس دائما .
- أنتِ الشخص الوحيد القادر على تغيير نفسه، لا علاقة لتغييرك بأشخاص آخرين أو علاقات أخرى، فقط أنتِ، فإذا كنتِ ترغب في تغيير أي شيء بما في ذلك العالم فابدأ بنفسك.
- استمتع باللحظة الحالية لا تسلب نفسك حق عيش اليوم بسبب ضياعك بالأمس، أو تطلعك للغد.
- لست بحاجة إلى مئة من الأصدقاء المقربين، لكنك تحتاج إلى شخص أو شخصين في حياتك مهمين وموجودين لمساعدتك في النهوض عندما تسقط.
قد تكون هذه العلاقة بينك وبين زوجك أو والديك أو أخيك أو صديقك.
- «استمتع بالأشياء الصغيرة، فقد تنظر إلى الوراء
يوما ما وتدرك أنها كانت الأشياء الكبيرة».
- روبرت برولت
- إن التخلي عن الأشياء التي تعرقل طريق سعادتك أمر صعب، فهو يتطلب عملا وممارسة، وقد تشعر أحيانًا أنه مستحيل، لكن تأكد أنه يمكنك القيام به.
- تعامل مع نفسك في المستقبل بلطف من خلال إعداد تذكير يومي واحد على الأقل يشعرك بالسعادة، سيساعدك في تغيير مسارك أو مزاجك السيئ خلال النهار، إذا لزم الأمر.
- سيظن الناس باستمرار أن حياتك مثالية، وأن السعادة لا تفارقك في الوقت الذي تعلمت فيه التصنع بمهارة. ربما تفعل هذا لتسهيل الأمور على أصدقائك أو عائلتك. لا أحد يريد التسكع مع شخص متضرر ومتألم، أليس كذلك ؟ ولا أحد يريد أن يقلق أهله عليه !
.
تعليقات
إرسال تعليق